بروتوكولات حكماء صهيون و اللعب فى المضمون ،،،،،،،،،، للكاتب / مجدي سرحان

يقول البرتوكول الرابع من برتوكولات حكماء صهيون : الايام الاولى لاى ثورة لا بد وأن تكتسح و تخرب ذات اليمين و ذات الشمال مما يؤدى الى الاستبداد و نشر الفوضى عن طريق الجمعيات السرية و الدينية و المحافل الماسونية المنتشرة فى كافة انحاء العالم و تعمل كقناع لخدمة الأغراض اليهودية و من خلالها يتم الترويج لفكر المساواة و الحرية .اما البرتوكول الخامس فيقوم اليهود بنشر التعصبات الدينة و القبلية مما يجعل الأمم تنشغل بخط الحروب بينها عن الخط اليهودى
اما البرتوكول السابع فيقول يدعى اليهود انهم فى سبيل الوصول لاهدافهم فى المجتمعات الاممية بطبقة من الصعاليك و جيش ضخم و قوة بوليسية جبارة مختارة اختيارا وفيقا لضمان ولائها للمخططات اليهودية كما يزعم اليهود ان كل دولة تقف فى طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها .
و بنظرة عامة على مايحدث فى العالم العربى من اثارة القلاقل بعد الثورات حتى لا تهدأ البلاد مع ضرورة احداث الازمات الاقتصادية على الدوام حتى لا يرتاح العالم و يرضخ فى النهاية للسيطرة اليهودية , و يرى اليهود أن طرق الحكم الحاضرة فى العالم جميعا و الواجب زيادة افسادها الى ان يحين الوقت لفيام المملكة اليهودية على العالم
و قد وضع اليهود هذا البرتوكول خطة للسيطرة على العالم يقودها حكماؤهم و هذه الخطة منبثقة من حقدهم على الاديان .